بعد زيارة العميل المتسوق لمتجرك ربما لا يتسطيع الوصول للمنتج الذي يرغب به، أو يغادر المتجر بمجرد الوصول إلى صفحة الدفع، وربما أيضًا تكون سرعة المتجر بطيئة مما يجعله يشعر بالملل ويغادر سريعًا.
هذا الأسلوب قد لا يكون مناسبًا للجميع، لأنّه يمكن أن يؤثر سلبًا على تجربة المستخدم، إذ إن أحد الأركان الرئيسية لتجربة المستخدم الحسنة هو سهولة تصفح الموقع.
تحسين سرعة موقع المتجر الإلكتروني وأدائه لزيادة مبيعات متجرك الإلكتروني
بصراحة مقالات أقل مايقال عنها أنها رائعة..ولقد استفدت منها كثيرًا على المستوى المعلوماتي وأنا الآن أحاول تطبيق ماتعلمته بتطبيقه على موقعي وفي تجارتي.
استخدم خلفيات نظيفة وإضاءة جيدة لتعظيم تفاصيل المنتج. قم بتصوير المنتج من زوايا مختلفة لمنح العملاء رؤية شاملة.
مراجعات وتقييمات العملاء السابقين بمتجرك الإلكتروني، تعد من أقوى الوسائل التسويقية التي تهدف إلى زيادة مبيعات، فهي تساهم في إثبات مصداقية وجدارة علامتك التجارية ومدى جودة منتجاتك وخدماتك.
بقاء المنتجات فترة طويلة دون بيع أمر مضر للشركة من عدّة جوانب، فهي أولًا تستهلك مساحة تخزين، وقد تتطلب تكاليف تخزين معينة مثل التبريد أو التنظيف، ناهيك عن احتمالية تلفها أو تردي مستواها.
فبدلًا من قراءة وصف نصي طويل وممل، سيتمكن العميل من خلال مشاهدة فيديو قصير إشباع فضول المتسوق حول المنتج وخصائصه.
واحدة من أهم الركائز التي تُبنى عليها زيادة المبيعات هي الوصول إلى الفئة الصحيحة من العملاء، الذين يُظهرون اهتمامًا بنوعية الخدمات أو المنتجات التي تقدمها.
تأكد من توافق موقعك مع الأجهزة المحمولة، فهذا ضروري في عصر التسوق عبر website الهواتف الذكية.
تضع المتاجر الإلكترونية الكبرى مربعًا لتقييم المنتجات التي يشتريها العملاء، فيقوم العميل بتقييم المنتج بعد الشراء، ويترك تعليقه في هذه الصفحة. تشجع هذه التقييمات العملاء المحتملين على الشراء، فهم يثقون بتعليقات الآخرين عليها، ويعدونها بمثابة وسيلة مهمة تساعدهم على اتخاذ القرار.
هل تعتقد أن الذكاء الاصطناعي سوف يتمكن قريبًا من إدارة تجارتك عبر الإنترنت؟ لقد بدأ هذا الوقت بالفعل عزيزي التاجر!
والعديد والعديد من الأسباب التي قد تكون وراء انخفاض معدلات البيع والتي سيساعدك في التعرف عليها بسهولة وضع مؤشرات لقياس أداء المتجر.
دعونا نرى كيف يمكن تحسين تجربة المستخدم لزيادة مبيعاتك وتقليل معدل الارتداد.